مفهوم الصداقة الحقيقية فى وقتنا الحاضر هاااااااااااااااااااااااااااااااااااام جدا

بسم الله الرحمن الرحيم

ريد ان اروى عليكم قصة لاحد لفتت انتباهى

واتمنى ان تنال اعجابكم فاعزرونى على اى خطأ ما فهذة اول مرة اكتب فيها رواية

فيما يلى قصة لاحد الشباب

وقع فى مشكلة او بالمعنى الاصح

فى عدة مشاكل كثيرة فحياتة دائما ليست مستقرة

ينتابة الحزن دائما لماذا لا احد يعرف

فجلست معه واردت ان اعرف انا ما بداخلة

فابى وقال لى ماشانك انت انتابنى استغراب شديد

على قمة الحزن والحالة النفسية السيئة جدا

وحزنت اكثر واكثر لاجلة واصبحت اكثر اصرارا

على ان اخرجة من حالتة واعرف ما بداخلة

فجعلت افكر وافكر واخيرا استقريت على شىء ما

بعد تفكير دام ثلاثة ايام

واتمنى ان يوفقنى الله فى ذالك

وتوكلت على الله وذهبت الية ذات يوم فبدات الاقتراب منه شيئا فشيئا

واصبحنا بعد فترة مجرد اصدقاء عادين جدا

وبدات اعمل فى عملى الذى جئت الية من اجلة

فبدات احسسة بالثقة شيئا فشيئا

احدثة عن حياتى الشخصية حتى يحدثنى هو الاخر

فبدا يحكى الى فبكيت بكاءا شديدا علية

فطرح لى عدة مشاكل ابرزها الصداقة ومفهومها الخطأ والتسرع فى اتخاذ القرار

لان يكون هذا الشخص صديقا لى اما لا

فقال لى ان اصدقاءة يبدأون شيئا فشيئا فى البعد عن بعضهم البعض

وهذا الشىء الذى كان يبكية كثير

فمنذ هذة اللحظة اشتد تمسكى بهذا الشاب

لان هذا فعلا هو الصديق المخلص واكنت اتمنى فى داخل انفسى ان اكون صديقة

بالفعل

وحدث ذالك فعلا

فقال لى على لسانة ان الصداقة مفهومة فى هذة الفترة الفهم الخطأ

فبعض الشباب يفهمون الصداقة بمفهوم المصلحة

بمعنى اصح اننى صديق لهذا الشاب لمصلحة ما وبعد ان تنقضى هذة المصلحة يذهب بعيد ويبدا

فى اختراع المشاكل لكى يبعد عن هذا الشخص بشىء لا يلاحظ وان

يكون ليس بهو الذى يريد البعد ولكن يوضعك فى مواقف تجعلك تبدا انت فى اعادة التفكير شيئا فشيئا

للبعد عنة

فوا حسرتاة على ثقة وضعتها فى احد وتخزلك هذة الثقة

فانا اوجه نصيحة لكل شاب ان يفكر ويفكر ويفكر

قبل اختيار الصديق

وان لا يتهور حتى لا يندم على شىء فعلة

واريد التركيز جيدا حتى لا تحدث مشاكل كما حدث لاشخاص كثيرون